يعدّ الصديق من أقرب الناس إلينا فهو من يتمتّع بصفات قريبة لصفاتنا، وقبول داخليٍ عندنا، ولأهمّية الصديق فقد تغنّى بصفاته الشعراء، وهنا أجمع لكم بعض القصائد التي تصف الصديق الوفيّ:
شعر مدح الصديق
في هذا المقال أجمل أشعار مدح للصديق
وضاقت بك الدنيا ولا فيه فزاع ابشر بعزك لعنبو من عادوك تأمر علي وأنا أجيك بياع لا تشتكي الدنيا وان حي ياخوك يفداك راسي وكلي لك انصاع
بس المراجل حالفه إنك ولدها عريب واجد وحاوين كل الأعراف دنياك جنه بس فعلك رغدها كن العلوم الطيبه عندك اهداف صارت فريسة وانت كنّك أسدها
وصل كتابي والأمانة على شاص شاص خليجي للنشاما مخصص شد البلد مضمون عن كل الأنقاص مرسله للي يفعل الطيب مخلص طبيعته دايم على الطيب حراص
يداوي صويبن في صميم الحشى لاج رفيق الرفيق ورفقته فوق راسي تاج ياعله فداه اللي يخيب رجى الراجي
شوق الحبيب اللي تمنّى حبيبه كنز الرجال ولا كنوز الصناديق المال يفنى والنشاما تجيبه رعاك ربي من عيون المخاليق والله يصيب اللي يبي لك مصيبه
ومهما يجور الوقت مالن راسي أبوي علمني وانا حافظ الدرس ما أخالف سلم جدي وساسي أنا حمست العز في داخلي حمس وهيلت فنجانه وقندت راسي
وإلّا الردي ماله على الظن طاقة ساسك عريب وراسك اطيب من الطيب وأبوك يرخي للثقيله شقاقه والإبل ليا أقفت ماتجي بالمناديب وحنا على ماقيل ربع ورفاقه عسى الصديق الوافي: الضيق ما يضيق تفداه حضرٍ ما تعرف السياقة جمر البعد عنه يْغلي فوقه بريق والصدر بتروله يزيد احتراقه لا جاك مقبل ما يوّفيه تصفيق ولا هو مكفي ذبح ألفين ناقة وإن راح عنّك يا كثر تبلع الريق كأنك المجرم بحبل اختناقة ما حيلتك غير الدعا والترفّيق: إن كان ماني ملتقي به ع فاقة عسانا في قبرين وسع وملاصيق ونصير في الفردوس ربع ورفاقة
كلّ ن يدوّر وش هو آخر خبرها علّ وْعسى يمطر على الارضْ سكّاب ولا يحرّك نسمةٍ في شجرها بارد نسيمه يسلب القلب الاتعاب ويجيب من ماضي سنينه ذِكرها ويجيب شيٍّ (كان) لليوم ما غاب لو هي ظروف الوقت يصعبكسرها
المقالات المتعلقة بشعر مدح الصديق